عبارة عن ورشة حداده والومنيوم حيث يعتبر المشروع من المشروعات المربحة في الوقت الحالى وخاصة مع الطفرة الكبيرة في أعداد السكان مما أدى اللى تطور قطاع التسييد والبناء وزيادة الطلب علي منتجات الحديد المستخدمة فى البناء ومنتجات الحديد المستخدمة فى الأبواب والنوافذ
عبارة عن ورشة حداده والومنيوم حيث يعتبر المشروع من المشروعات المربحة في الوقت الحالى وخاصة مع الطفرة الكبيرة في أعداد السكان مما أدى اللى تطور قطاع التسييد والبناء وزيادة الطلب علي منتجات الحديد المستخدمة فى البناء ومنتجات الحديد المستخدمة فى الأبواب والنوافذ, حيث يقوم المشروع (الأبواب والنوافذ من الحديد، والأبواب والنوافذ من الألمنيوم ،وقطاعات الألمنيوم، وبيع الزجاج،والزجاج السيكوريت ) . بالإضافة إلي قطاعات الإلمنيوم من خلال تصنيع وتشكيل الحديد بمكائن متطورة ذات جودة عالية وإنتاجية متميزة. لذلك يعتبر إقامة ورشة الحداده من الفرص الاستثمارية التى تتميز بعوائد اقتصادية مرتفعة, كما أن المشروع يعمل على انتاج الإبواب والنوافذ وقطاعات الالمنيوم بجودة عالية بالإضافة إلى خطة تسويقية وترويجية يستطيع من خلالها المنافسة فى السوق والاستحواذ على حصة سوقية أكبر لمنتجات المشروع من الأبواب والنوافذ وقطاعات الالمنيوم.
الملخص التنفيذي
دراسة خدمات / منتجات المشروع
دارسة حجم السوق
دراسة المخاطر
الدراسة الفنية
الدراسة المالية
الدراسة التنظيمية والإدارية
القطاع الخدمي في دول مجلس التعاون الخليجي
وفقًا لنظرية الاقتصاد الكلي للقطاعات فإن الاقتصاد يقسّم إلى ثلاثة قطاعات رئيسية وكبيرة: الأول؛ – وهو القطاع الذي يقوم على جمع المواد الخام ويشمل شركات التعدين وشركات الأخشاب وشركات التنقيب عن النفط بالإضافة إلى الصناعات الزراعية وصيد الأسماك. أما القطاع الثاني؛ فهو القطاع الذي يعتمد على السلع وبيعها، مثل: (صناعة السيارات، والأثاث، وتجارة الملابس… الخ). وعن القطاع الثالث المعروف بقطاع “الخدمات”؛ فهو القطاع المسئول عن تقديم الخدمات وإنتاجها معتمدًا في جوهره على أشياء غير ملموسة، مثل: الترفيه، الرعاية الصحية، النقل، الضيافة، المطاعم وغير ذلك. وترى هذه النظرية أنه كلما ازداد تقدم الدول فإن اقتصاداتها تكون قائمة على القطاع الثالث بعكس الدول البدائية والتي يكون جل اعتمادها على القطاع الأول (الولايات المتحدة الأمريكية على سبيل المثال يشكّل القطاع الخدمي فيها 85% من حجم اقتصادها).
المملكة العربية السعودية:
دولة قطر:
دولة الكويت:
دولة الإمارات:
سلطنة عمان:
القطاع الخدمي العالمي
يعتبر القطاع الخدمي هو المساهم الأكبر في الناتج الإجمالي العالمي؛ إذ يشكّل وحده أكثر من ثلاثة أخماس هذا الناتج. ولا يعتمد القطاع على إنتاج السلع الملموسة كصناعة السيارات والمفروشات مثلاً وإنما قوامه تقديم خدماتٍ غير ملموسة كالخدمات المصرفية والرعاية الطبية والنقل والضيافة والترفيه وغير ذلك. يشار إلى قيمة سوق القطاع قُدِّرت عام 2020م بنحو 10814.49 مليار دولار أمريكي وارتفعت هذه القيمة لتصل إلى 11780.11 مليار دولار أمريكي عام 2021م وقد حقق السوق آنذاك معدل نمو سنوي مركب بلغت نسبته 8.9%. وبعد التعافي من آثار جائحة كورونا يتوقع خبراء السوق العالميون أن تصل قيمة سوق القطاع إلى 15683.84 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2025م وبذلك سيحقق السوق معدل نمو سنوي مركب قدره 7% خلال السنوات القادمة.